
عالم التدوين واسع للغاية، إذ نجد البعض ممّن يحقّقون دخلاً لأنفسهم من خلال إنشاء مدوّنة خاصّة بهم. أو عن طريق العثور على رعاة رسميين ومعلنين يروّجون لمدوّناتهم.
تعد أعمال الأطباء والمحامين وغيرهم ممن يعتمدون في دخلهم على مهام وأجور يومية جزءً من العمل الحر في حقيقته، لكن هذا المصطلح ارتبط بشكل كبير بالإنترنت.
قبل إرسال عرضك. تأكد من أنك تفهم جميع متطلبات المشروع. اقرأ الوصف بعناية ولا تتعجل في التقديم على أي فرصة دون التأكد من توافقها مع مهاراتك وخبراتك.
كما هو الحال مع المدرّب الشخصي، يمكنك أيضًا أن تستضيف حصص يوغا في منزلك في حال كنت تمتلك مساحة كافية تتيح لك هذا الأمر.
شكلت مجموعة الخبرات التي قدمها المؤلف تيموثي فيريس والمعلومات القيمة من خلال كتابه مرجعًا كبيرًا وحافزًا للمبتدئين في مجال العمل الحر عبر الانترنت.
كما أن العمل الحر يريحك من الضغط النفسي الذي يمارسه معظم مديري الشركات وإدارتها، لكن أهم ما يميز العمل الحر هو أن مجهودك هو من أجلك فقط، وأنت تبني فيه مشروعك الخاص إلذي تتطور فيه يومًا بعد يوم.
تُعد هذه الاستراتيجية أيضًا وسيلة فعالة لاكتشاف الفجوات التي يمكنك ملؤها في سوق العمل الخاص بك.
من الجدير بالذكر أنّه يمكنك عقد هذه الجلسات من خلال الهاتف أو مكالمات الفيديو أيضًا، ليس عليك أن تذهب لمقابلة عملائك شخصيًا، ممّا يختصر الوقت والجهد والمال!
تعتبر هذه المنصة وجهة مخصصة للوظائف عن بُعد. بينما توفر فرص عمل في مجالات البرمجة. التسويق. وإدارة المشاريع.
جاء هذا الكتاب نتيجة خبرة الكاتب الواسعة في مجال العمل الحر حيث شرح من خلالها ما تعلمه نتيجة مسيرته الطويلة في العمل عبر الانترنت.
تعتبر من أكبر منصات العمل الحر على مستوى العالم. بينما توفر فرصًا في مجالات البرمجة. التصميم. الكتابة. التسويق. وخدمات الأعمال.
ارتبط معنى العمل الحر باستقلالية الفرد في تنظيم وإدارة نشاطه المهني دون أن يتبع جهة عمل محددة. رغم أن أصله يعود إلى العصور القديمة، إلا أن التقدم التكنولوجي وظهور العمل عن بعد نور أضفى على العمل الحر سمة الخدمات الرقمية ليشمل العديد من المجالات مثل الكتابة، التصميم، البرمجة، والاستشارات.
كما يمكن العمل من المنزل أو في أي مكان، وتعلم العمل الحر عبر الانترنت في العديد من المجالات مثل البرمجة وتحرير النصوص وأعمال السكرتارية وكتابة المقالات والعمل المستقل وتصميم مواقع الويب وغيرها من المجالات المطلوبة.
إن كنت شغوفًا بمساعدة الآخرين على الالتزام بنظام تغذية صحي، فربما عليك التفكير في العمل كأخصائي تغذية مستقلّ.